دراسات سيتولوجيه لمنشأ المسار الخلوى وحيد الخليه والأنماط المملاه للإنقسام المبكر وتكوُن المراحل التطوُرية للأجنة الجسمية للطرز الخُلوية لنبات الونكا الوردية الناتجة بطريق غير مباشر

تم دراسته المنشأ وحيد الخليه للتكون الغير مباشر لمسار تطور الأجنة الجسمية لنبات الونكا الوردية علاوه على تأكيد ثبات إمكانية تكوُنها بالمزارع السائله. ولقد تحرينا أنماط السمات المُملاة لانقسام الخلايا والتشكل النسيجى المبكر على مدار الوقت مستخدمين الميكروسكوب الضوئى. ولقد بينت الدراسه أن إستمرارية إبتداء تكوُن الأجنة الجسمية من الخلايا غير المتشكلة "نسيج الكالس" تم إستحداثها من السُويقه الجنينيه العُليا للبُذور النابته على البيئة الغذائيه للباحثين مُوراشيج وسكوج المُضاف إليها 2-4 الداى كلورو فينوكسى حمض الخليك أو1مليجرام/ ليتر من مادة نفتالين حمض الخليك و1.5مليجرام/ ليتر من مادة 6بنزايل أمينو بيورين. ولقد تم التوصيف الخلوى للمراحل التطورية المختلفة لتكون الأجنة الجسمية بداية من الانقسام الخلوى الأول للخلية الجنينية لآخر خطوه من تطورها. وتحرياتنا وملاحظاتنا بُنيت على التقنية المُعدّله لفرد الخلايا، التى مكنتنا من القول بأن إبتدء وإستمرارية تطوُرتكوين "نشؤء" الأجنة  الجسمية غير المباشر لنبات الونكا الورديه ينشأ من خليه واحده ذات مواصفات تُشبه كثيرا خلية البيضه المُخصبة "خلية الزيجوت" وقادرة على إكمال الإنقسام خلال طرُز أو أنماط مُختلفة مُملاة عليها (على سبيل المثال الانقسام العرضى غير المُتناظر داخل الخلية التى ستُكون الجنين والانقسام الطولى داخل الخلية القميه ,الانقسام العرضى المُتناظر فى الخلايا المُكونه للمُعلق والإنقسام العمُودى لتكوين "البروتوديرم" فى آخر طبقة خارجية من الخلايا المُكونة للمرحلة الكُروية)، وتُكمل تشكلها لتُكون الأشكال التطوُرية المُختلفه للجنين وهى: الطور الكُروى المسحُوب من اتجاه واحد "الأوبلونج" والطور القلبى والطور القلبى المسحُوب "الممطُوط" والطور التُوربيدو والطور الفلقى للأجنة.  ولقد تأكد أيضا من كون الأشكال التركيبية للمراحل التطوُرية المختلفة للأجنة الجسمية والتشابهات التفصيلية الأخرى مُتشابهه كثيرا مع مراحل تطوُر الأجنة الزيجوتية فى النباتات ثنائية الفلقه، وما وجدناه فى هذه الدراسة من الأهمية بمكان وجوهرى ومُتطلب أساسى قبل إستخدام التحسين الوراثى للنبات المبنى على النقل الجينى له أو التهجين الجسمى أوالتربيه بالطفرات لتحفيز زيادة إنتاجية قلويدات الإندول التربينيه. وهذه الدراسه من وجهة نظرنا هى الدراسة الأولى من نوعها التى عرضت ووصفت بوضوح منشأ المسار وحيد الخلية والأحداث المُتعاقبة للمراحل التطورية المُبكرة والمُتقدمة لتكوُن الأجنة الجسمية بنبات الونكا الوردية،  علاوة على الطورين الانتقاليين (الطور الكروى المسحوب من ناحيه واحدة "طور الأوبلونج" والطور القلبى المسحوب  أو"الممدود") والذان لم يتم ذكرهما فى الغالبية العظمى من الأنواع النباتية التى درست إلى الآن.